حينما يتولى (لارجو وانش) قيادة مجموعة دابليو الاستثمارية بعد وفاة والده بالتبني، يفاجأ لارجو الجميع حينما يقرر بيع المجموعة بأكملها، وإنشاء مؤسسة خدمات إنسانية طموحة. في هذا اليوم نفسه، يتهم بجرائم ضد الإنسانية والشاهد ضده امرأة غامضة. يبدأ لارجو في محاولة تبرئة ساحته، لذلك يبدأ في تتبع ماضية في أيام غابات بورما.